حمل البديل التّونسي في بيان كلّ أطراف منظومة الحكم مسؤولية ”ما يجري لاطفالنا وشبابنا وراء أسوار ما وصفها بالمراكز التّكفيريّة والإعدادية للإرهاب التّي تعرّت الفترة الأخيرة في معتمدية الرقاب”.
ودعا الحزب كلا من رئيس الحكومة ورئيس الجمهوريّة بوصفه رئيسا للمجلس الأعلى للأمن القومي إلى عدم التّهاون أو التردد أو التأجيل في تفعيل كلّ المؤسسات وحشد كلّ الأجهزة الإدارية والأمنية و القضائيّة لتضع على رأس أولويّاتها كشف وحلّ مراكز هذه الشّبكة وتتبع الضّالعين فيها من قريب أو من بعيد.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.