يبدأ سرطان المعدة في أي مكان داخل أو على جدار المعدة، وغالبا ما تكون الأعراض غامضة مع صعوبة تحديدها في وقت مبكر.
وكشفMacmillan UK عن العوامل، التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالمرض القاتل:
– الجنس: سرطان المعدة أكثر شيوعا لدى الرجال.
– العمر: 95% من الأفراد الذين يصابون بسرطان المعدة، يزيد عمرهم عن 50 عاما.
– عدوىHelicobacter pylori الشائعة في المعدة: يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة، في حال تواجدت لفترة طويلة.
– الحمية: لا يكفي تناول الفاكهة والخضروات، كما أن اتباع نظام غذائي غني باللحوم المصنعة أو الأطعمة المدخنة، يمكن أن يزيد من المخاطر.
– التدخين: كلما زاد عمر الفرد الذي يمارس عادة تدخين السجائر، يزداد خطر الإصابة بسرطان المعدة.
– زيادة الوزن: يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطانات معينة في المعدة.
– ظروف المعدة: قد يؤدي خطر ارتداد الحمض على المدى الطويل، أو الحالات التي تسبب تغيرات في بطانة المعدة، إلى زيادة المخاطر.
– تاريخ الإصابات في العائلة: إذا كان أحد أفراد الأسرة مصابا بسرطان المعدة، فقد يزداد خطر الإصابة بالمرض.
– الجينات الوراثية: يمكن أن يكون لدى عدد قليل جدا من الأفراد جين موروث للسرطان، قد يزيد من المخاطر.
وتؤكد الأدلة الطبية على اتباع نظام غذائي صحي، حيث وجدت إحدى الدراسات أن خطر الإصابة بسرطان المعدة أعلى بنسبة 68%، لدى الأفراد الذين يتناولون كميات كبيرة من الملح، مقارنة مع غيرهم.
وأشارت دراسة تجريبية صغيرة نُشرت في أبحاث الوقاية من السرطان، إلى أن تناول أوقية ونصف من براعم القنبيط يوميا لمدة شهرين، قد يوفر بعض الحماية من مرضH. pylori- العدوى الشائعة في المعدة، التي تسبب التهابها والإصابة بالقرحة والسرطان.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.