يتواصل الحراك الشعبي بالجزائر في جمعته الـ 26 على التوالي، للمطالبة برحيل ما تبقى من رموز الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وقد انطلقت مسيرة الجمعة الـ 26 من الحراك بشارع ديدوش مراد وسط العاصمة، حيث سار المتظاهرون نحو ساحة موريس أودان، وسط انتشار أمني كثيف، متجهين صوب ساحة البريد المركزي، نقطة التجمع الأسبوعية منذ بداية الاحتجاجات في 22 فيفري الفارط.
وردد المتظاهرون شعارات رافضة للحوار الذي تقوده هيئة الوساطة برئاسة كريم يونس مطالبين بحوار مستقل تقوده شخصيات تحظى بتوافق شعبي.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.