كتب السفير السابق و المحامي سمير عبد الله على جدار صفحته الرسمية التحليل التالية :
“من غير ما نكثر عليكم بالقانون وبلغة سهلة.. شنية السيناريوهات الممكنة؟
1- الياس الفخفاخ مازال عندو 4 ايام بش يعدل تشكيلتو ويعرضها على المجلس.. وهذا صعيب.. توة الكل دارو عليه من الرئيس الي كلفو إلى النهضة
مسار ” الشخصية الاقدر” من اولو غالط
2- حل البرلمان موش وجوبي.. هو امكاتية اتاحها الدستور للرئيس وعندو من هنا لشهر آخر كان يحب يحلو
لكن الرئيس يحس روحو في عزلة والبرلمان موش متاعو.. وعندو مشروع سياسي متاعو وحاجتو باغلبية متاعو بش يمرر القوانين.. اذن من مصلحتو حل المجلس واعادة الانتخابات
3- في هالشهر الي مازال حتى شيء ما يمنع الرئيس بش يكلف شخصية اخرى لتشكيل الحكومة..
لكن نفس الاسباب ستؤدي لنفس النتائج في ظل المشهد البرلماني الحالي
4- بما ان الرئيس غير مجبر على حل البرلمان ينجم يخلي حكومة الشاهد.. وهذا نظريا ممكن
لكن الحكومة الحالية استنزفت قواها وتعبت وشطر الوزرة هم بالنيابة وحتى تعديلها يتوجب الرجوع للمجلس.. ونقعدو ندورو في حلقة مفرغة
خسارة كبيرة انو المجلس الحالي الحارص على الباسبورات الديبلوماسية ما حرصش على تغيير القانون الانتخابى وارساء عتبة ال 5٪ بش في الانتخابات الجاية نرتاحو من فقاقيع الصابون وتخرج احزاب كبيرة في الحكم والمعارضة..
اذا بش تتعاود الانتخابات بالقانون الحالي.. احسن حاجة ما تتعاودش.. نفس المشهد تقريبا بش يتعاود مع تغييرات طفيفة
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.