كتب الدكتور ياسين الكلبوسي على جدار صفحته الرسمية التدوينة التالية :
“اذا فما شكون يحب يسمع نصيحة مني مرة وحيدة يسمعها تو، اذا امك والا بوك عندهم امراض مزمنة كما الوالدة متاعي راهو لازم يعملو حجر صحي لين تتعدى الازمة اللي هربت بينا، حجر صحي ما يجيهم حد ولا يدخللهم حد ! اذا تخرج من الدار و تدخل اعرف راك ناقل للفيروس!
اخرج اسكن حذا اصحابك اللي يسكنو وحدهم ! اخرج اكري حتى شهرين ولو صعيب نعرف ! اذا عندك شكون في مدينة أخرى مش مشكل امشي اسكن حذاه ومش مهم الخدمة والفلوس والشهرية !
اذا انت طبيب ولا ممرض ولا تخدم في المستشفى اعرف راك قنبلة موقوتة واللي عودتك للدار فيه خطر كبير على عايلتك ! تصرف ولو نعرف الأصل فيه دولة تلقالك مسكن وين تبات ! أما نعرفو البئر و غطاه
صدقني ممكن تتعب وممكن تخسر فلوس و ممكن باش تتقلق ! أما خير بياسر من انك تتسبب حتى بدون قصد في إصابة امك ولا بوك ! الوضعية معقدة جدا و مش ساهلة ومفماش حلول ساهلة والحلول الكل بش تكون صعيبة !
ياسر اصدقاء ماللي يعرفوني يعرفو اللي خدمت في منظمات ودول و اماكن تلقاك تخيّط في جرح مريض والكرطوش تسمع فيه تقول بجنبك وخدمت في أزمة الكوليرا في اليمن و غيرو أما عمرو لا خفت بالطريقة هاذي ! ولكم سديد النظر !”
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.