على خلفية تسريب تسجيل صوتي خطير يكشف مؤامرة سامي الفهري و مريم الدبّاغ لتشويه رئيس الحكومة يوسف الشاهد، خرجت الدبّاغ عن صمتها وردت عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي انستاغرام.
وأفادت الدباغ أن المكالمة تم تسجيلها على هواتف 3 أشخاص مشيرة إلى أنها ليست من سرّب المكالمة وأنها بمجرد معرفة الشخص سوف تعلن عنه.
كما أشارت إلى أنها تندد بهذا التسريب لاعتبار أن سامي الفهري في السجن قائلة “مانيش بنت حرام الرجل مسكين في الحبس مش ناقص مشاكل…”
ويشار الى انه تم امس تسريب تسجيل لمكالمة هاتفية ” خطيرة” جمعت بين سامي الفهري نعتذر على عدم نشره لما فيه من كلام غير اخلاقية
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.