راج على مواقع التواصل الإجتماعي خبر مفاده تعيين البحري الجلاصي سفيرا للسلام صلب المنظمة الدولية للتنمية وحقوق الإنسان. وفي هذا الصدد اتضح أن المنظمة المذكورة لا تتبع منظمة الأمم المتحدة وأن الانخراط فيها يكون عبر دفع 500 دولار وقد تم تدشين فرع للمنظمة في منطقة البحيرة بالعاصمة خلال شهر أكتوبر الماضي .
وفي اتصال بمصدر مسؤول في وزارة الشؤون الخارجية، أوضح لشمس-اف-ام أن هذه الصفة هي رمزية ولا يتمتع صاحبها بأي حصانة أو امتياز ولا يعامل على أنه سفير، وذلك على قاعدة اتفاقية فيينا للعلاقات الديبلوماسية. وتابع أن هذه الصفة هي على غرار صفة سفير الأغنية العربية أو سفير لماركة تجارية معينة أو سفير النوايا الحسنة وغيرها من التسميات الرمزية.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.