وأضاف في ندوة صحفية أنه أمام هذه الازمة قررت خلية الأزمة بوزارة الصحة برئاسة المدير العام للصحة فيصل بن صالح وبحضور ممثلين عن وزارة الدفاع ووزارة النقل ووزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة مايلي:
-ترشيد استهلاك الاكسيجين في المستشفيات والمصحات (التخفيض في استهلاك هذه المادة واقتصارها على الحالات الاستعجالية والسرطانية)
-تحويل المرضى في المستشفيات التي تعاني نقصا من الاكسيجين إلى المصحات الخاصّة (هذا ما تم في بعض المناطق بحسب وزير الصحة).
-فتح خط بحري للتزود بالاكسيجين
– فتح وزارة الدفاع لجسر جوي لنقل الحاويات الفارغة لملئها من البلدان الشقيقة والصديقة ثم جلبها إلى تونس عبر البواخر.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.