بعد خروج عدد من أهالي رمادة من ديارهم في مسيرة مترجلين نحو معبر ذهيبة وازن الحدودي مع ليببا، عاد الوضع الى حاله الطبيعي ورجع المحتجون الى منازلهم بعد حوار جمع عددا من القادة العسكريين وصف بالايجابي، كما أفاد سكان الجهة لصبرة اف ام .
وأضاف أن اللقاء العرضي بين الاهالي وقيادات عسكرية قبالة المعبر الحدودي بذهيبة تمحور حول خلفية ما عاشته الجهة مؤخرا نتيجة مقتل شاب بالمنطقة العازلة معبرين عن رغبتهم في لقاء القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الجمهورية قيس سعيد.
ويأمل اهالي المعتمدية في الجلوس مع رئيس الجمهورية لطرح عدة ملفات تنموية متعلقة بالجهة وإعادة مراجعة موضوع المنطقة العازلة مع المتفقد العام للجيش الوطني.
صبرة اف ام
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.