الى اليوم ينتظر مثقفو ماطر و مديرو المهرجانات ومنظمو الحفلات بالجهة بفارغ الصبر ان تصبح قاعة العروض بدار الثقافة بالجهة جاهزة لاحتضان تظاهرات و حفلات لكن للاسف اخذت هذه القاعة نصيبا من “الوعود التصبيرية” و بقي حالها كما هو رغم عشرات الوعود ورغم زيارات المسؤولين “على كل نوع” !!
هل يعقل ان تبقى قاعة العروض شبه خالية و غير جاهزة لاحتضان انشطة ثقافية وخصوصا موسيقية لرداءة القاعة و لغياب كل للتجهيزات وهي قاهة ” سقف وقاعة” .. و هذا بعد مرور سنوات على افتتتاح دار الثقافة بالجهة .
قاعة لا تصلح لشئ و على المصالح المعنية العمل بجدية ومسؤولية و التعجيل لاجب انطلاق اشغال تغليف القاعة وتجهيزها بالتجهيزات اللازمة لتصبح قاعة “محترمة” تتماشى مع مدينة ماطر ي
و يبقى السؤال التقليدي الذي تعودنا عليه في ماطر هو : وقتاش ؟؟
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.