قال رئيس النادي الإفريقي السابق إنّه بحكم عدم خبرته في التسيير الرياضي اضطر للاستعانة بعدّة أشخاص لمساعدته “لكن بعضهم لم يكن عند حسن الظن”.
وأكّد أنّ بعض المسؤولين كانوا يتمعشون من الفريق على غرار مدير رياضي كانت مهام إدارية لكنه كان يطالب بالحصول على ضعف المنح التي يتحصل عليها اللاعبين.
وتابع في تصريح لـ”إذاعة IFM” أنّ هذا المسؤول كان ينتدب مساعدين “وكل مساعد يخصص له راتبا بـ3 آلاف دينار لكنه يضع الأموال في جيبه في المقابل لا تجده عندما تحتاجه لأنه يكون خارج حدود الوطن في إجازة”.
وأكّد الرياحي أنّ الانتهازيين كانوا من داخل الإفريقي وكانوا يعملون على خدمة مصالحهم الخاصة على حساب الفريق، متابعا “كيفاش تحبوني نعمل كي لقيت روحي وحدي معاهم”.
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.