حذر قائد أركان الجيش الجزائري الفريق احمد قايد صلاح اليوم الثلاثاء 8 جانفي 2019، أطرافا لم يسمها بعدم الحديث باسم المؤسسة العسكرية.
وقال المسؤول العسكري الرفيع في كلمة توجيهية من ولاية وهران غرب البلاد، إن هذه الأطراف في إشارة منه إلى الأمين العام السابق لوزارة الدفاع اللواء علي غديري “قد سمحوا لأنفسهم بأن ينصبوا أنفسهم ناطقين باسم المؤسسة العسكرية، ويضعوا أيضا أنفسهم أدوات طيعة في أيدي بعض الأطراف التي لا تقيم للمصلحة العليا للجيش الوطني الشعبي أي وزن، وهي تعلم أن من يسيء إلى الجيش بأي طريقة كانت، إنما هو يسيء في حقيقة الأمر للجزائر ولشعبها”حسب ما نقلته موزاييك
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.